جزر المالديف دولة بالكامل من المسلمين في أسيا، وينص دستورها علي عدم منح جنسيتها لغير المسلمين؛ تتكون من مجموعة جزر في المحيط الهندي يزيد عددها عن الألف جزيرة. ولا تدخل مياه المحيط بين الجزر ضمن مساحتها.
كثير من الجزر عبارة عن منتجعات سياحية لا تخضع تقريبا لقوانين الدولة عامة من حيث منع تناول الخمور، وتعتبر مجتمعات للسياح الذين يقصدونها من جميع أنحاء العالم خاصة العالم العربي.
نتيجة لدعم الدول العربية والإسلامية وبالذات السعودية للمالديف علاوة علي كثرة السياحة العربية؛ فكثير من الشعب يفهم العربية أو يتحدثها بجوار أتقان كامل للإنجليزية.
يمكن القول بأن معرفة المالديف كشعب يفضل أن يكون من خلال زيارة ماليه العاصمة التي لا تزيد مساحتها عن ٥ كم مربع، ويقتنها ١٥٠٠٠٠ هم تقريبا أقل بقليل من ثلث تعداد سكان المالديف، و بها المطار، والقصر الرئاسي، ومجلس الوزراء، ومقر السفارة السعودية بجوار القصر الرئاسي.
حتي عام ١٩٧٢ كانت دولة فقيرة جدا ولا يوجد بها أي بنك حتي قام أحد المالديفيين الذين درسوا في باكستان بتأسيس أول فندق في المالديف وهو فندق كورومبا. وبدأ إنشاء السياحة في المالديف حتي صارت المصدر الرئيسي للدخل القومي في المالديف بجوار ١٥% من الدخل القومي من خلال تجارة السمك. وربما يفسر ذلك غلاء الأسعار الغير طبيعي في المالديف والذي يجعلها تفوق تكلفة الحياة في أغلب الدول الغالية بما فيها فرنسا رغم أنها دولة فقيرة.
بسبب صغر مساحة ماليه؛ فوسيلة المواصلات الأساسية فيها هي الدراجات النارية وأغلب الشوارع ممتلئة بالدراجات النارية المركونة. أما الانتقال بين الجزر فيتم باليخوت التي تجد صعوبة في تحدي مياه المحيط الهندي الخطرة.
غالبية النساء ترتدي الحجاب لكن بعض النساء لا يرتدونه؛ والنساء يقودون الدراجات المارية ويعملون في كل الوظائف كالرجال بما فيخا الشرطة.
يلدوا بقوة أن الدولة تحت حكم شبه عسكري؛ وينتشر العسكر في كل مكان داخل ماليه ؛ ويبدوا أن هناك إنزعاج وخوف من العسكر هناك.
الطبيعة رائعة الجمال حول الجزر وداخلها وحول كل جزيرة توجد مياه تركواز أمنة للسباحة زجميلة للغاية، وأسماك رائعة لكن خارج حدود الجزيرة المياه شديدة الخطورة.
الشعب ذكي، وخدوم، ومحترم للغاية مع السياح ويعمل في السياحة داخل المالديف أفراد من جنسيات متعددة.
أهم أسواق لديهم هي أسواق الأسماك والفاكهة، والتي توجد بها أنواع من الفاكهة مختلفة وطعمها رائع، وعصائرها جيدة.أما الفاكهة الأهم فهي الجوز هند الذي يستخرج منه زيت للشع والجسد، ويتم نحته وتلوينه وتكوين تماثيل جميلة مختلفة وأدوات مائدة منه ومن الخشب والصدف.
كثير من الجزر عبارة عن منتجعات سياحية لا تخضع تقريبا لقوانين الدولة عامة من حيث منع تناول الخمور، وتعتبر مجتمعات للسياح الذين يقصدونها من جميع أنحاء العالم خاصة العالم العربي.
نتيجة لدعم الدول العربية والإسلامية وبالذات السعودية للمالديف علاوة علي كثرة السياحة العربية؛ فكثير من الشعب يفهم العربية أو يتحدثها بجوار أتقان كامل للإنجليزية.
يمكن القول بأن معرفة المالديف كشعب يفضل أن يكون من خلال زيارة ماليه العاصمة التي لا تزيد مساحتها عن ٥ كم مربع، ويقتنها ١٥٠٠٠٠ هم تقريبا أقل بقليل من ثلث تعداد سكان المالديف، و بها المطار، والقصر الرئاسي، ومجلس الوزراء، ومقر السفارة السعودية بجوار القصر الرئاسي.
حتي عام ١٩٧٢ كانت دولة فقيرة جدا ولا يوجد بها أي بنك حتي قام أحد المالديفيين الذين درسوا في باكستان بتأسيس أول فندق في المالديف وهو فندق كورومبا. وبدأ إنشاء السياحة في المالديف حتي صارت المصدر الرئيسي للدخل القومي في المالديف بجوار ١٥% من الدخل القومي من خلال تجارة السمك. وربما يفسر ذلك غلاء الأسعار الغير طبيعي في المالديف والذي يجعلها تفوق تكلفة الحياة في أغلب الدول الغالية بما فيها فرنسا رغم أنها دولة فقيرة.
بسبب صغر مساحة ماليه؛ فوسيلة المواصلات الأساسية فيها هي الدراجات النارية وأغلب الشوارع ممتلئة بالدراجات النارية المركونة. أما الانتقال بين الجزر فيتم باليخوت التي تجد صعوبة في تحدي مياه المحيط الهندي الخطرة.
غالبية النساء ترتدي الحجاب لكن بعض النساء لا يرتدونه؛ والنساء يقودون الدراجات المارية ويعملون في كل الوظائف كالرجال بما فيخا الشرطة.
يلدوا بقوة أن الدولة تحت حكم شبه عسكري؛ وينتشر العسكر في كل مكان داخل ماليه ؛ ويبدوا أن هناك إنزعاج وخوف من العسكر هناك.
الطبيعة رائعة الجمال حول الجزر وداخلها وحول كل جزيرة توجد مياه تركواز أمنة للسباحة زجميلة للغاية، وأسماك رائعة لكن خارج حدود الجزيرة المياه شديدة الخطورة.
الشعب ذكي، وخدوم، ومحترم للغاية مع السياح ويعمل في السياحة داخل المالديف أفراد من جنسيات متعددة.
أهم أسواق لديهم هي أسواق الأسماك والفاكهة، والتي توجد بها أنواع من الفاكهة مختلفة وطعمها رائع، وعصائرها جيدة.أما الفاكهة الأهم فهي الجوز هند الذي يستخرج منه زيت للشع والجسد، ويتم نحته وتلوينه وتكوين تماثيل جميلة مختلفة وأدوات مائدة منه ومن الخشب والصدف.