هيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه!
حفلتنا كانت رائعة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حفلتنا كانت فعلاً رائعة ، و الجميع فرحوا فيها ،ماما و بابا و استاذة ابتسام و استاذة بسمة و استاذة أنغام و استاذ جورج و أنا و بطيخة و أمير و كريستين و مرنا و أية و سامي و أماني و كل دائرتي ، و مؤكد زرعتييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي!
حفلتنا كانت فعلاً تحفة ، كنت قلقة جدًا علي حفلتنا ، و أنها اّخر لقاء لنا هذا العام ،واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء! و لكنها كانت فعلاً جميلة جدًا ، و ملتمعة ، و سعدنا جميعًا فيها ، و أعلم أننا أسعدنا زرعتي بها.
أغانينا كانت تحفة! و الجميع صفق لنا ، عندما غنت كريستين ( أمي كم أهواها) شعرت أن ماما تسمع هذه الأغنية و تتذكرها و تبتسم ، و شعرت بأن ريمي أيضًا تسمع كريستين و تهديها لأمها و تشكرنا علي أننا نغنيها. عندما غني رافع و أيمن (صقور الأرض ) شعرت أننا جميعًا نشعر بها و ننفعل معها حتي ماما و بابا و كل من يتفرجون عليها و زرعتي طبعًا . و عندما غنيت أنا و بطيخة (أووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووف! بطيخة معي بالعافية كالعادة!) (أبناء الوطن) شعرت بالأغنية حقًا داخلي ، و داخل الجميع ، شعرت أنني أشعر بها حقًا و أشعر بزرعتي و هي تسمعنا أنا و بطيخة و نحن نغنيها ، و انفعلت جدًا عندما غنيت ( ما نحبنا الا عز لبقائك يا عيون الوطن ، ها نحن ذا كشموس في سمائك ، كالحقيقة في ندائك ، كالمنارة في صفائك ، يا عيون الوطن ) شعرت بزرعتي تسمعني و تحمست جدًا .و عندما انتهيت أنا و بطيخة من الغناء و جدنا الجميع يصفق لنا حتي ماما ،هيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه!
و أخيرًا غنينا جميعًا ( يا بلادي ) و (بارك بلادي) .و نحن نغني ( يا بلادي ) نظرت الي مرنا بجواري في (الكورال) فوجدتها تبكي ، و نظرت نحو كريستين بجواري من الناحية الاّخري فوجدتها تبكي أيضًَا ، و وجدت نفسي أنا أيضًا أبكي بدون أن أعرف! كلنا انفعلنا جدًا و نحن نغني ( يا بلادي ) ، تذكرت صلاح و والدته ، كنت أعلم أن أم صلاح تسمعنا و نحن نغني ما كانت هي ستغنيه لو كانت معنا الاّن ، و تمنيت جدًا أن يكون صلاح معنا هو الاّخر و يسمعنا نغني ( يا بلادي) مؤكد كان سيفرح و يغني معنا.و عندما انتهينا من غناء الأغنية صفق لنا الجميع بقوة كبيرة ، لقد شعر الجميع بنا ! و وجدت بطيخة و أمير و سامي و قيكتور يبكون أيضًا! زرعتي بكت أيضًا و شعرت بها.
(بارك بلادي) غنيناها جميعًا و غني الحاضرون معنا أيضًا !و زرعتي أعلم أنها سمعتنا بل و ربما غنت معنا.زرعتي شعرت بنا جميعًا كلنا ، دائرتي كلها تغني لها ، و هي تسمعنا و تفرح أكثر. شعرت أن صوتنا جميعًا واضح و قوي جدًا و واحد ، مثل هتافتنا أيام ثورتي ، كانت واحدةً و قويةًَََ .
بعد فقرة (أغانينا) ، بدأت الرقصات ، مرنا و سامي ارتدوا ملابس فرعونية ( سامي و مرنا كان شكلهم فعلاً لائق جدًا كفراعنة! و خاصة عندما ارتدي سامي تنورة البيضاء المضحكة!) كان عرض مرنا و سامي متقنًا و لم يرتكبا أي خطأ ، (سامي لا يرتكب أخطاء فعلاً حدث تاريخي)!قيكتور و أية كانا فلاحين ، شكل قيكتور كان لائق جدًا في الملابس الفلاحي مثل ملابس بكار ، و رقص مع أية و هي تمسك البلاص ، كان شكلهما مقنع جدًا ،فلاحان فعلاً! أما أماني و أمير فكانا الأفضل! ، أماني في الملاءة اللف ، و أمير و هو صياد . أمير كان شكله مسخرة في ملابس الصياد و هو رفيع جدًا في البنطال الواسع! (أنا قلت أن بطيخة أحسن صياد!) أماني كان شكلها تحفة في الملاءة اللف ، و تحملت أمير حتي نهاية الرقصة ، يا عيني علي أماني!
و بعد ذلك جاءت مسرحيتنا ، و أنا طبعًا (المعلمة المفترية) ل(أماني)و (أمير)و (سامي) ، أمير كالعادة لم يكن حافظًا للنص ، و أخذ يقول كلامًا مضحكًا و يعمل في مقالب مضحكة خارج النص ، فلم استطع السيطرة علي نفسي و أخذت أجري خلفه في المسرح بالمسطرة ( معلمة مفترية فعلاً!) و سمعت ضحكات الجميع في القاعة و لمحت استاذة بسمة و استاذ جورج و هما خلف الستارة يضحكان عن اّخرها علينا كالعادة ، حراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام!
و بعد ذلك عرضنا كل الصور و الرسومات و الأبحاث و النكات و الأغاني و الأشعار التي أخذت جوائز مجموعات المدرسة طوال العام و معلومات عنها. و وجدت الحاضرين كلهم يصفقون لنا علي أعمالنا طوال العام ، و كانوا يبدون سعداء بنا .زرعتي أيضًا سعيدة بنا جدًا ، و بما نعمله لكي نسقيها و نجعلها تكبر أكثر و أكثر و أكثر.
و اّخر فقرة في الحفل كانت ( أحلامنا) ، عرضنا كلنا أحلامنا بالترتيب .و جميع الحاضرين كانوا يصفقون لنا و يشجعوننا لنجري خلف أحلامنا . قلت أنني أحلم أن أكتب و أسقي زرعتي أكثر و أكثر و أكثر و أكثر كلما صرت أفضل ، و أن أراها تكبر ذات يوم ، و تصبح أعلي زروع العالم.كنت أشعر بأن زرعتي قريبة مني و تسمعني و تشعر بي و تشجعني ، و تبتسم سعيدة بي و بنا جميعًا و تعلم أننا نريد أن نرويها بأحلامنا و نجعلها تزدهر أكثر و تكبر و تنتظرنا ، تنتظرنا عندما نكبر و نجعلها تكبر.
أنا سعيدة جدًا ،صحيح أن حفلتنا كانت اّخر لقاء بيننا هذا العام( مر العام بسرعة!) و لكنها كانت رائعة ، و أسعدتنا جميعًا و قربتنا من بعضنا جدًا و أسعدت زرعتي ، ستكون اجازة طويييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييلة، و لكني سانتظر العام القادم عندما ألقاهم ثانية ، و ساستمتع باجازتيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق