الجمعة، 6 أبريل 2012

أهلاً بالربييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييع!

" الدنيا ربيع و الجو بديع أفللي علي كل المواضيع أفل، أفل ، أفل ، أفل" هيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه!!!
تحفة !، تحفة !، تحفة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
"في يوم همست في أذني من يمسح عن قلبي حزني يرجعني خضراء اللون عشاشًا للأطيار............................................."(أغنية الحديقة السرية) .أنا سعيدة ، سعيدة ، سعيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييدة!
بدأ الربيع!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كنت مع ماما و بابا اليوم في( معرض زهور الربيع) و كان معنا د. خيري صديق ماما ، و كالعادة ناداني ب (خيشة) مثل بطيخة و أماني ،واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء!
أنا كنت سعيدة جداً ، و متحمسة ؛لأني سأذهب الي المعرض و أري الزهور الجميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييلة في الربيع و فعلاً المعرض كان أحلي مما توقعت ، شعرت فيه أنني في حديقتي أنا السرية ، مع أن المعرض كان مزدحمًا و كان فيه ناس و سيارات كثيرة! الحديقة كانت ملونة ، ملونة ، ملونة!ّ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الجو اليوم كان أخيرًا ربيعًا (ماما لم ترض أن أخفف ملابسي ؛لأني خشت علي من البرد ،أوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووف!) و لكنني في النهاية ارتديت ثوبًا جديدًا ورديًا ممتلئة بالورود ،يناسب الربيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييع!
ماما أرادت أن تشتري صبارًا و أخذت تسأل عمو خيري عن الصبار الذي تشتريه ، ماما لم ترض أن تشتري لي زهورًا ملونة جميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييلة ، و قالت أنها ستموت مني ، مع أنني قلت لماما أنني سأعتني بها مثل زروعي و أجعلها تنمو ،أوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووف!
المعرض كان رائعًا و كان به تشكيلات زرع كثيرة جدًا و شكل الزورع كان رائعًا و هي مرصوصة بجمال بجوار بعضها.ماما صورتني وسط الزرع و كان شكلي جمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييلاً جدًا ، هييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه!
الناس في المعرض كانوا ظرفاء جدًا ، و عندما كانت تأخرت ماما في تصويري ، و أوقفت رجلاً ظريفًا و زوجته ، اعتذرت ماما لهما ، و لكنهما ابتسما (بابا و عمو خيري لم يكونان معنا) و قال الرجل أنه مستعد أن يصورني أنا و ماما معًا و صورنا وسط الورود الملونة المرصوصة صورة رائعة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!
و رأيت بائع يبيع غزل بنات في أكياس و لكن ماما لم ترضَ أن تشتري لي منه و قالت أنها لا تحمل معها الحبوب التي تحشوني بها قبل كل أكلة من الشارع، أووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووف!
أعجبني جدًا (بلاص ) ضخم كالذي أراه في الأفلام ، و لكنه كان ملونًا بالألوان الوردي ، و الأصفر و الأزرق ، و طلبت من ماما أن تشتريه لي ، و اشترته لي فعلاً!
أجمل شيء حدث في المعرض الملئ بالزهور اليوم أنني وجدت صديقة جديدة! اسمها (مروة) و هي أصغر مني بسنة ، و رأيتها تبيع عقودًا من الصدف الملون ، و عرضت علي ماما أن تشتري منها عقدًا ، و لكن ماما رفضت ، لكنني اشتريت بمصروفي منها ثلاثة و أعطيتها واحد أزرق و أخذت لماما واحد أخضر و جعلتها تختار لي ، فاختارت لي اللون البنفسجي ،(تحب البنفسجي مثل مرنا ، هييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه!)
عمو خيري ساعد ماما لكي تختار الصبار الذي تريده ، و رجعنا المنزل محملين بالصبارات الملونة و المشكلة! أجل ملونة فيها صبار أحمر ، و فيها صبار كثير علي شكل ورد !شكلها تحفة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أما أغرب زرعة اشترتها ماما فكانت زرعة كالتي تظهر دائمًا بجوار الباندا، قال عمو خيري أن اسمها "بامبو" ، (اسم مضحك جدًا!)اشترتها ماما داخل كوب به رمل كثير ملون بالوردي و الأزرق .
و عندما عدت الي المنزل رويت كل الزروع حتي "البامبو" (اسمه مضحك فعلاً!)، ووضعتها بجوار زرعتي و صبارتي ، و رويتهم جميعًا معًا ، الاّن صاروا كعائلة كبيرة ، و حتمًا سيصيروا أصدقاء قريبًا جدًا جدًا جدًا ، هييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه!
أهلاً بالربيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييع!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق