في التساؤل (5) تمت مناقشة سؤال مدى وجود شكل أفضل للعلاقات. في هذا التساؤل سيتم التفكير بشكل أكثر تفصيلاً في مدى أفضلية بعض الأشكال التقليدية بعينها للعلاقات علي أخري.
أ) العلاقات الفردية والعلاقات التعددية:
الكثيرون يظنون أن العلاقات الفردية مثل الزواج أو الارتباط بشخص واحد، والوفاء له/ا هي الصورة الأفضل، والأكثر غلوًا، وولاءًا لكن هناك بعض التساؤلات التي لا يطرحها الكثيرون بخصوص ذلك الأمر.
1) لماذا في علاقات مثل الصداقة أو الأخوة لا تعتبر خيانة أو تركًا للشريك/ة أن يمتلك الفرد أصدقاء أو إخوة اّخرين بينما تعتبر خيانة وتركًا للشريك في العلاقات العاطفية أن ينظر شخص لاّخر؟
2) لماذا يجب أن يتحكم شعور الامتلاك الذي يسبب الغيرة في اختيارات الأفراد في علاقاتهم؟ لماذا يتحكم شعور ضد الحرية "الامتلاك" في صورة العلاقة المثلى؟ لماذا نختار شكل العلاقة الذي يرضي التملك "العلاقة الفردية"؟
3) لماذا لا يمكن أن يوجد حب رومانسي لأكثر من فرد بشكل مختلف، وبدون أن يتسبب في تفضيل أحدهما علي الاّخر؟
4) لماذا الجنس بالذات هو ملكية فردية لشخص بعينه؟ وهل لا تناقض فكرة التملك الجنسي لشخص اّخر مع فكرة حرية هذا الفرد وسلطته وحده علي جسده؟
5) أليس مصدر الغيرة، والرغبة في الامتلاك خوف وعدم ثقة بالذات؟ أليس خوف الفرد من وجود شخص اّخر في حياة من يحب/تحب خوف من المقارنة أو التنافسية؟ هل من يحب يفترض به أن يقارن أصلاً أم أنه يحب كل إنسان بطريقة مناسبة لهذا الإنسان؟
ب) العلاقات الغيرية و العلاقات المثلية:
1) لماذا يعتبر جنس أو جندر الفردين محددًا لمدي قدرتهما علي الحب والعطاء لبعضهما؟
2) لماذا يعتبر هدف العلاقة هو شكل تقليدي محدد مثل الزواج أو الإنجاب؟ ألا يجعلها ذلك علاقة نفعية بتة؟ وهل يتم توجيه ذات الهجوم علي العلاقات بين الغيريين العقيمين؟
3) لماذا يفترض الكثيرون أن الذكر والأنثى يكملان بعضهما البعض أصلاً؟ هذه النظرة توحي بأن الذكر والأنثى كائنات مختلفة، ولكن هل هما حقًا كذلك؟ أم أن تربيتنا الاجتماعية هي التي تجعلنا نفكر بهذه الطريقة؟
4) هل فكرة إكمال الطريف الاّخر فكرة أصلاً محمودة أم أنها فكرة تفترض نقصان أحد الأفراد وعجزه وحده؟ وهل العلاقة التي يدخلها الفرد ليكمل نفسه علاقة صحية أصلا؟
5) هل شكل العلاقة الجنسية الغيرية أصلاً يفضل شكل العلاقة المثلية؟ من أي زاوية يمكن الحكم بذلك؟ من زاوية الغيريين أم من زاوية المثليين؟
6) وفكرة طبيعية أم عدم طبيعية المثلية يمكن العودة فيها للتساؤل (2): هل الطبيعة عادلة؟ وهل تصلح معيارًا للخطأ والصواب؟
ج) لماذا تعتبر العلاقات بين المحارم خطأ؟
1) من هم المحارم؟ لماذا يختلف كل مجتمع ودين في تعريف المحارم؟ أليس ذلك نتاج علاقات اجتماعية، واقتصادية محددة، وأفكار متغيرة لمن هم ذوي العلاقة القريبة القبلية بنا؟
2) هل وجود حب رومانسي أو جنسي بين أقارب دم أيًا كانت درجة قربهم تقلل من حبهم لبعض أم أنها صورة أعمق لحيهم أو إنعكاس لدرجة ارتباطهم ببعض؟
3) هل الجنس نفسه قذرًَا، ولذلك يلوث العلاقة مع القريبين منا؟ وإن كان كذلك فلماذا نفعله بالاّخرين؟
4) لماذا يفترض أن نوع جديد من الحب سيفسد علاقات أشخاص قريبين من بعض؟ لماذا لا يضيف النوع الجديد للحب عمقًا أكبر؟
5) لماذا ترتبط فكرة العلاقة الجنسية مع أحد بفكرة الإنجاب ومخاطرها؟ لماذا هذه الصورة للعلاقة والقرب والحب نربطها دائمًا بغرض نفعي مثل الإنجاب ثم نقبلها أو نرفضها طبقًا لقدرتها عليه أو علي ضررها فيه؟
أ) العلاقات الفردية والعلاقات التعددية:
الكثيرون يظنون أن العلاقات الفردية مثل الزواج أو الارتباط بشخص واحد، والوفاء له/ا هي الصورة الأفضل، والأكثر غلوًا، وولاءًا لكن هناك بعض التساؤلات التي لا يطرحها الكثيرون بخصوص ذلك الأمر.
1) لماذا في علاقات مثل الصداقة أو الأخوة لا تعتبر خيانة أو تركًا للشريك/ة أن يمتلك الفرد أصدقاء أو إخوة اّخرين بينما تعتبر خيانة وتركًا للشريك في العلاقات العاطفية أن ينظر شخص لاّخر؟
2) لماذا يجب أن يتحكم شعور الامتلاك الذي يسبب الغيرة في اختيارات الأفراد في علاقاتهم؟ لماذا يتحكم شعور ضد الحرية "الامتلاك" في صورة العلاقة المثلى؟ لماذا نختار شكل العلاقة الذي يرضي التملك "العلاقة الفردية"؟
3) لماذا لا يمكن أن يوجد حب رومانسي لأكثر من فرد بشكل مختلف، وبدون أن يتسبب في تفضيل أحدهما علي الاّخر؟
4) لماذا الجنس بالذات هو ملكية فردية لشخص بعينه؟ وهل لا تناقض فكرة التملك الجنسي لشخص اّخر مع فكرة حرية هذا الفرد وسلطته وحده علي جسده؟
5) أليس مصدر الغيرة، والرغبة في الامتلاك خوف وعدم ثقة بالذات؟ أليس خوف الفرد من وجود شخص اّخر في حياة من يحب/تحب خوف من المقارنة أو التنافسية؟ هل من يحب يفترض به أن يقارن أصلاً أم أنه يحب كل إنسان بطريقة مناسبة لهذا الإنسان؟
ب) العلاقات الغيرية و العلاقات المثلية:
1) لماذا يعتبر جنس أو جندر الفردين محددًا لمدي قدرتهما علي الحب والعطاء لبعضهما؟
2) لماذا يعتبر هدف العلاقة هو شكل تقليدي محدد مثل الزواج أو الإنجاب؟ ألا يجعلها ذلك علاقة نفعية بتة؟ وهل يتم توجيه ذات الهجوم علي العلاقات بين الغيريين العقيمين؟
3) لماذا يفترض الكثيرون أن الذكر والأنثى يكملان بعضهما البعض أصلاً؟ هذه النظرة توحي بأن الذكر والأنثى كائنات مختلفة، ولكن هل هما حقًا كذلك؟ أم أن تربيتنا الاجتماعية هي التي تجعلنا نفكر بهذه الطريقة؟
4) هل فكرة إكمال الطريف الاّخر فكرة أصلاً محمودة أم أنها فكرة تفترض نقصان أحد الأفراد وعجزه وحده؟ وهل العلاقة التي يدخلها الفرد ليكمل نفسه علاقة صحية أصلا؟
5) هل شكل العلاقة الجنسية الغيرية أصلاً يفضل شكل العلاقة المثلية؟ من أي زاوية يمكن الحكم بذلك؟ من زاوية الغيريين أم من زاوية المثليين؟
6) وفكرة طبيعية أم عدم طبيعية المثلية يمكن العودة فيها للتساؤل (2): هل الطبيعة عادلة؟ وهل تصلح معيارًا للخطأ والصواب؟
ج) لماذا تعتبر العلاقات بين المحارم خطأ؟
1) من هم المحارم؟ لماذا يختلف كل مجتمع ودين في تعريف المحارم؟ أليس ذلك نتاج علاقات اجتماعية، واقتصادية محددة، وأفكار متغيرة لمن هم ذوي العلاقة القريبة القبلية بنا؟
2) هل وجود حب رومانسي أو جنسي بين أقارب دم أيًا كانت درجة قربهم تقلل من حبهم لبعض أم أنها صورة أعمق لحيهم أو إنعكاس لدرجة ارتباطهم ببعض؟
3) هل الجنس نفسه قذرًَا، ولذلك يلوث العلاقة مع القريبين منا؟ وإن كان كذلك فلماذا نفعله بالاّخرين؟
4) لماذا يفترض أن نوع جديد من الحب سيفسد علاقات أشخاص قريبين من بعض؟ لماذا لا يضيف النوع الجديد للحب عمقًا أكبر؟
5) لماذا ترتبط فكرة العلاقة الجنسية مع أحد بفكرة الإنجاب ومخاطرها؟ لماذا هذه الصورة للعلاقة والقرب والحب نربطها دائمًا بغرض نفعي مثل الإنجاب ثم نقبلها أو نرفضها طبقًا لقدرتها عليه أو علي ضررها فيه؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق