انهم حمقي و أغبياء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اليوم كانت الحلقة الأخيرة من المقاتل النبيل - ابنة خالتي ايمان تقول أنها المرة المائة التي يعاد فيها هذا المسلسل و أنها كانت تتابعه و هي صغيرة_.الأمر تحفة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!معقولة ايمان كانت تتابع المقاتل النبيل مثلي ،هيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
المهم ، كانت الحلقة رائعة و لكني كالعادة حزنت لأني لن أراه ثانية ، دائماً أتشوق للحلقة الأخيرة و عندما تأتي أحزن للفراق!!!!!!!!!! طبعاً أكيرا انتصر علي الأشرار ،لأنه لم ييأس و هزم الاّلة الشريرة التي اخترعوها لتكون سلاح دمار . و هذا طبعاً يذكرني بهؤلاء الحمقي الذين يقولون أننا لن ننتصر علي أمريكا و اسرائيل لأنهم متقدمون و لأننا لن نستطيع اللحاق بهم ، حمقي.
و لكن أجمل ما في الحلقة كان عندما أمسك أكيرا بيد الشريرة التي اخترعت الاّلة و هي تسقط من فوق الجبل لكي ينقذها ، رغم أنها حاولت قتله و قال لها أن بامكانها أن تعود للناس ، و أن تصنع بعلمها ما يفيدهم و يسامحونها ، و لكنها رفضت أن تسامح نفسها و تركت يده لتسقط هي و اّلتها من فوق الجبل ، فصاح أكيرا بأعلي صوته الذي تردد وسط السهول ( يا سلام علي وصفي ، لقد صرت متمكنة في التعبير!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!): "أغبياء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!"
لم تكن "أغبياء" التي صاحها عادية بل كان فيها شيء من الحسرة و الحزن ، لقد شعرت بهما فعلاُ .و بصراحة كنت أتمني أن لا تسقط العالمة الشريرة و أن تعود للخير ثانية .و لكني تذكرت الحكام العرب الأغبياء الذين يرون الحاكم منهم تلو الاّخر يسقط ( يارب السلعوة يكون القادم ، يا رب !)ثم يصرون علي المضي في قتل دائرتي و يظنون أنهم سينتصرون و سيبقون ملتصقين بالغراء علي الكراسي ( وصف استاذة بسمة) . فعلاً أغبياء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ليتهم يفهون ، أنا رغم غيظي ، و انقاع مرارتي ، الا أني لا أريدهم أن يكونوا كهذه الشريرة ، و لكن طبعاً هناك فرق هي في الاّخر شعرت ببعض تأنيب الضمير و لكنهم بلا ضمير أصلاً!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و لكنهم جميعاً أغبياء و مغرورون مثل هذه الشريرة عندما ظنت أن أحداً لن يستطيع هزيمة اّلتها أبداً فحطمها أكيرا تماماً . و سيحطم أصدقائي في دائرتي الكبييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييرة اّلات هؤلاء الأغبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييياء فوق روؤسهم .
و لكني رغم ذلك مشفقة علي هؤلاء الأغبياء ليتهم يفهمون ، ليتهم .وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء!



اليوم كانت الحلقة الأخيرة من المقاتل النبيل - ابنة خالتي ايمان تقول أنها المرة المائة التي يعاد فيها هذا المسلسل و أنها كانت تتابعه و هي صغيرة_.الأمر تحفة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!معقولة ايمان كانت تتابع المقاتل النبيل مثلي ،هيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
المهم ، كانت الحلقة رائعة و لكني كالعادة حزنت لأني لن أراه ثانية ، دائماً أتشوق للحلقة الأخيرة و عندما تأتي أحزن للفراق!!!!!!!!!! طبعاً أكيرا انتصر علي الأشرار ،لأنه لم ييأس و هزم الاّلة الشريرة التي اخترعوها لتكون سلاح دمار . و هذا طبعاً يذكرني بهؤلاء الحمقي الذين يقولون أننا لن ننتصر علي أمريكا و اسرائيل لأنهم متقدمون و لأننا لن نستطيع اللحاق بهم ، حمقي.
و لكن أجمل ما في الحلقة كان عندما أمسك أكيرا بيد الشريرة التي اخترعت الاّلة و هي تسقط من فوق الجبل لكي ينقذها ، رغم أنها حاولت قتله و قال لها أن بامكانها أن تعود للناس ، و أن تصنع بعلمها ما يفيدهم و يسامحونها ، و لكنها رفضت أن تسامح نفسها و تركت يده لتسقط هي و اّلتها من فوق الجبل ، فصاح أكيرا بأعلي صوته الذي تردد وسط السهول ( يا سلام علي وصفي ، لقد صرت متمكنة في التعبير!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!): "أغبياء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!"
لم تكن "أغبياء" التي صاحها عادية بل كان فيها شيء من الحسرة و الحزن ، لقد شعرت بهما فعلاُ .و بصراحة كنت أتمني أن لا تسقط العالمة الشريرة و أن تعود للخير ثانية .و لكني تذكرت الحكام العرب الأغبياء الذين يرون الحاكم منهم تلو الاّخر يسقط ( يارب السلعوة يكون القادم ، يا رب !)ثم يصرون علي المضي في قتل دائرتي و يظنون أنهم سينتصرون و سيبقون ملتصقين بالغراء علي الكراسي ( وصف استاذة بسمة) . فعلاً أغبياء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ليتهم يفهون ، أنا رغم غيظي ، و انقاع مرارتي ، الا أني لا أريدهم أن يكونوا كهذه الشريرة ، و لكن طبعاً هناك فرق هي في الاّخر شعرت ببعض تأنيب الضمير و لكنهم بلا ضمير أصلاً!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و لكنهم جميعاً أغبياء و مغرورون مثل هذه الشريرة عندما ظنت أن أحداً لن يستطيع هزيمة اّلتها أبداً فحطمها أكيرا تماماً . و سيحطم أصدقائي في دائرتي الكبييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييرة اّلات هؤلاء الأغبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييياء فوق روؤسهم .
و لكني رغم ذلك مشفقة علي هؤلاء الأغبياء ليتهم يفهمون ، ليتهم .وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء!



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق