أنا مفروسة، مفروسة ،مفروسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ماذا يعني هذا.؟!!!!!!!!بابا قال أن كنيسة في أسوان أحرقت ، لماذا ؟ لأن الشباب الصغيرين المتحمسين غاظهم منظر الصليب !!!!!!!!!!! ماذا يعني هذا؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يعني أنا أولع في المدرسة لأجل منظر استاذة عصمت و العرائس المقطعة الطفولية التي تلاعبنا بها كل يوما في الصف كأننا مازلنا أطفال؟!!!!!( أنا فعلاً في هذه اللحظات أتمني أن أولع في المدرسة و استاذة عصمت قبلها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!)لكن لأتي كبيرة و استاذة بسمة قالت لي أن أحترم القانون أسيطر علي نفسي بالعافية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و أكثر حاجة ستفقع مرارتي أن الشباب الحلوين لم يعاقبوا لأجل مشاعرهم المرهفة للاسلام . اسلام ، هل يعرفون الله الذي أعرفه؟ هل يعرفون ربي ؟ لا أنا لا يحق لي أن أسأل و لكن ربي لا يحب الكراهية لا يحب أن نكره مرنا و قيكتور و شادية و كرستين و كريم .ربي طيب يحبنا كلنا و لا يحب أن يجرح أحدنا الاّخر . عندما كنت أغني الترانيم مع مرنا شعرت أنني أدعو الله ، أنه يسمعني لأن قلبي صار أرق . لماذا يحرقون كنيسة لماذا؟ لماذا يكرهونها ؟ لماذا لم يعطيهم الله الرحمن المشاعر التي شعرت بها؟ لماذا لا يعرفون أن الله-سبحانه و تعالي _ يحب الحب و يكره الكراهية؟!
كل هذا يفقع مرارتي لكن هناك شيء لا أفهمه أبداً الشيء الغريب الذي يسمي جلسة عرفية ، قال بابا أنها شبه قعدة الصالونات التي تجمع الأسرة الكريمة كل شهر( هذه الجلسة لا تنتهي الا بأن يتشاجر بابا و ماما مع أعمامي و خالاتي و تطير أشياء في البيت فما يكون مني الا الاختفاء حتي لا تصيبني كنكة أو زهرية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!).
لكن ماذا يعني أن يجلس الشباب المتحمسين الذين أحرقوا الكنيسة في جلسة صالونات مع المسيحيين ؟ عندما قلت لماما أني أريد أن
أولع في المدرسة عندما أري وجه استاذة عصمت ،قالت أنني سأذهب الي السجن اذا فعلت ذلك و لن تستطيع انقاذي، اذا لماذا لم يسجن هؤلاء المتحمسين ؟
كل هذا يذكرني بمرنا يوم حصة العربي المشؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤمة، من يدري ربما يكون استاذ أححمد و هؤلاء المتحمسين أقارب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أنا لست مفروسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسة و حسب و لكني حزينة ، حزينة لأني قلوبهم ماتت ، في أبطال الديجتال الأشرار يمكن أن يصيروا طيبين ان كان لهم قلب و لكني خائفة أن تموت قلوب الطيبين فيصيرون أشراراً كما حدث لهؤلاء الشباب .
لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ما هذه اللهجة اليائسة التي أتحدث بها أبداً لوفي و استاذة بسمة سيغضبون مني . و الأهم زرعتي مصر ، أنا وعدتها أن أزرعها و سأعيد قلوب الشباب و سأزرع قلوباً في مصر كلها و ستنمو مع زرعتي مصر و سأحارب بهذه القلوب كسلاحي ضد الكراهية و -باذن الله سأنتصر لأني أعلم أنه معي بقلبه الكبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير جداً.
ماذا يعني هذا.؟!!!!!!!!بابا قال أن كنيسة في أسوان أحرقت ، لماذا ؟ لأن الشباب الصغيرين المتحمسين غاظهم منظر الصليب !!!!!!!!!!! ماذا يعني هذا؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يعني أنا أولع في المدرسة لأجل منظر استاذة عصمت و العرائس المقطعة الطفولية التي تلاعبنا بها كل يوما في الصف كأننا مازلنا أطفال؟!!!!!( أنا فعلاً في هذه اللحظات أتمني أن أولع في المدرسة و استاذة عصمت قبلها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!)لكن لأتي كبيرة و استاذة بسمة قالت لي أن أحترم القانون أسيطر علي نفسي بالعافية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و أكثر حاجة ستفقع مرارتي أن الشباب الحلوين لم يعاقبوا لأجل مشاعرهم المرهفة للاسلام . اسلام ، هل يعرفون الله الذي أعرفه؟ هل يعرفون ربي ؟ لا أنا لا يحق لي أن أسأل و لكن ربي لا يحب الكراهية لا يحب أن نكره مرنا و قيكتور و شادية و كرستين و كريم .ربي طيب يحبنا كلنا و لا يحب أن يجرح أحدنا الاّخر . عندما كنت أغني الترانيم مع مرنا شعرت أنني أدعو الله ، أنه يسمعني لأن قلبي صار أرق . لماذا يحرقون كنيسة لماذا؟ لماذا يكرهونها ؟ لماذا لم يعطيهم الله الرحمن المشاعر التي شعرت بها؟ لماذا لا يعرفون أن الله-سبحانه و تعالي _ يحب الحب و يكره الكراهية؟!
كل هذا يفقع مرارتي لكن هناك شيء لا أفهمه أبداً الشيء الغريب الذي يسمي جلسة عرفية ، قال بابا أنها شبه قعدة الصالونات التي تجمع الأسرة الكريمة كل شهر( هذه الجلسة لا تنتهي الا بأن يتشاجر بابا و ماما مع أعمامي و خالاتي و تطير أشياء في البيت فما يكون مني الا الاختفاء حتي لا تصيبني كنكة أو زهرية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!).
لكن ماذا يعني أن يجلس الشباب المتحمسين الذين أحرقوا الكنيسة في جلسة صالونات مع المسيحيين ؟ عندما قلت لماما أني أريد أن
أولع في المدرسة عندما أري وجه استاذة عصمت ،قالت أنني سأذهب الي السجن اذا فعلت ذلك و لن تستطيع انقاذي، اذا لماذا لم يسجن هؤلاء المتحمسين ؟
كل هذا يذكرني بمرنا يوم حصة العربي المشؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤمة، من يدري ربما يكون استاذ أححمد و هؤلاء المتحمسين أقارب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أنا لست مفروسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسة و حسب و لكني حزينة ، حزينة لأني قلوبهم ماتت ، في أبطال الديجتال الأشرار يمكن أن يصيروا طيبين ان كان لهم قلب و لكني خائفة أن تموت قلوب الطيبين فيصيرون أشراراً كما حدث لهؤلاء الشباب .
لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ما هذه اللهجة اليائسة التي أتحدث بها أبداً لوفي و استاذة بسمة سيغضبون مني . و الأهم زرعتي مصر ، أنا وعدتها أن أزرعها و سأعيد قلوب الشباب و سأزرع قلوباً في مصر كلها و ستنمو مع زرعتي مصر و سأحارب بهذه القلوب كسلاحي ضد الكراهية و -باذن الله سأنتصر لأني أعلم أنه معي بقلبه الكبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير جداً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق