(هذا المقال بقلمي لا بقلم الطفلة)
تستمر المواقف القاتلة في الحدوث و استمر أنا في السقوط و أنا أبصر الحقيقة الشمطاء أمام عيني أكثر و أكثر.
لم انتبه لسبب تغيير عامل المصعد رأيه و جعلنا نصعد في مصعد غير مزدحم الا عندما قال جدي أن العامل اقلنا بمصعد فارغ عندما وضع جدي يده في جيبه.
لليوم الثالث تأجلت العملية لأنهم تذكروا لتوهم سؤال طبيبة الصدرية عن رأيها و هي التي اقترحت يوم اخر لاختبار تنفس.
انزلوا أمي أشعة و سمعت أنها علي المخ و هي ستجري عملية مسالك ،فخافت أن يكونوا قد اكتشفوا شيئاً خطراً و بعد اجراء نصف الأشعة تبين أنهم انزلوها للأشعة بدلاً من مريضة اخري . و حسب شهادة أمي فقد تشاجروا بسبب ذلك ثم ستروا الأمر حتي لا يحقق مع أحد.
وتستمر المشاجرات و تستمر المفارقات و أنا أموت من الداخل رويداً رويداً و أري أنياب الحقيقة أقسي و أشد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق